صانع السوق التلاعب هل صناع السوق اللعب مع أرباحنا

صانع السوق التلاعب: هل صناع السوق اللعب مع الأرباح لدينا؟ صانع السوق التلاعب: هل صناع السوق اللعب مع الأرباح لدينا؟ كريم Rahemtulla، مدير الاستثمار، جبل البحث فيرنون الجمعة 26 أغسطس، 2005: إصدار # 237 حدث ذلك لنا جميعا. نحن تتبع موقفنا مثل الصقر. انه سيكون طريقنا، ونحن عميق في المال، وسعر الطلب يحتفظ الشاحنات على طول ... حياة جيدة. لكن انتظر! أين هو العطاء؟ انها متخلفة والفجوة فى ازدياد مستمر. وأرباحنا، من أرباحنا بشق الانفس، كذبة المحاصرين داخل انتشار. الفرق بين تسأل ومحاولة الأسعار يمكن أن تتحول مكاسب ضخمة في الصغيرة منها - أو حتى خسائر. للأسف، نحن تحت رحمة ينتشر ... والتلاعب صانع السوق. وظيفة صناع السوق "هو جعل العرض / الطلب الأسعار كما ضيق وقت ممكن، وهذا يعطينا أفضل، تسعير أكثر تنافسية. ولكن لو لم يكن الحق على رأس هذه الحركات السعر، حسنا، لم نحصل على فرصة للاستفادة. ولكن ها هي الأخبار الجيدة: على الرغم من صناع السوق التلاعب ينتشر، وتقليم مكاسبنا، وهذا لا يعني أننا لا نستطيع التغلب عليهم. اليوم، سوف تظهر لك أفضل طريقة للم يخسر على انتشار ... والحصول على الأسعار التي تريدها. وإليك كيف أنت "الحد" من التلاعب صناع السوق دعني أشرح. I تنفيذ حدود منضبطة جدا عندما كنت شراء أو بيع الخيارات، فقط حتى صناع السوق لا تلعب مباريات. تسعة وتسعين في المئة من الوقت، والصفقات أوصي في خدمتي دعوة المغطاة هي في خيارات سائلة جدا، وشراء سهلا كما هو البيع. في حالة وجود D. R. هورتون لعب، جعلت القراء ربح صغير، ولكنه كان أصعب مما كان ينبغي أن يكون. على الرغم من كونه قدما في يناير 2008 $ 25 يضع، التي أوصيت قبل بضعة أسابيع، وأنا لا يمكن أن تنتظر للخروج منه. وفقا للنماذج تسعير الخيارات التي أستخدمها، ينبغي أن الخيارات قد تم التداول على الأقل 40٪ إلى 50٪ أعلى مما كانت عليه. ولكن بسبب السيولة في هذه المسألة بالذات، وصناع السوق التلاعب بها واتسعت انتشار ... وخفضت الأرباح بلدي. نحن فقط تمكنت بالكاد للخروج. ولكن هذا مجرد مثال واحد لكيفية انتشار يمكن أن يقتطع من الأرباح الخاصة بك ... ينتشر على نطاق واسع يمكن أن تكون جيدة وأخرى سيئة منذ سنوات، بعت الخيارات على DaimlerBenz (قبل أن دايملر كرايسلر.) كانوا تداول بأسعار أعلى من أسعارها عالية. وكانت أسهم في 20 $ و $ 15 مكالمة وكان يتداول على 7 $ قبل شهرين انتهاء صلاحيتها. ظننت أنني في السماء - تذكر، وأنا أحب عميق في المال مغطاة التداول المكالمة. اشتريت الأسهم وأنا ضربت العطاء. بعد ساعة والعديد من المكالمات إلى وسيط بلدي، تكريم صانع السوق سعر وامتلأت النظام. على الفور، وتصحيح صانع السوق هذا التغاضي صفقة وانخفض خيار 5،25 $ مقابل قسط فقط 0.25 $ مقابل 2 $. I تسلل في في الوقت المناسب. وكانت واحدة من المرات القليلة التي تمكنت من القبض على صانع السوق نائما في التبديل. لسوء الحظ، فإنه عادة ما ليس في صالح المستثمر. مرة واحدة لقد أخطأت لتنفيذ تجارة كبيرة جدا على أساس أسعار الخيارات على الشاشة. بعد شراء الأسهم، بعت الخيارات. ولكن، بدلا من ملء أجل 100 عقد في الاقتباس كان لي، امتلأت 10 فقط. مرت عدة دقائق، وحصلت مستاء، وألغت طلبي بقصد إعادة إدخال ذلك في بضع دقائق. لحظة أنا ألغيت، العطاء الذي كان جيدا لمدة 100 عقود انخفض فجأة 20 سنتا. لم العرض لن تتغير. الآن يمكنني أن إما بيع بسعر أقل أو الابقاء على حتى آخر يوم. وفي الوقت نفسه، ارتفع سعر السهم فعلا UP بضعة سنتات. نتوقع المستقبل تحسينات أسواق الخيارات ليست سهلة كما للتجارة مثل أسواق الأسهم. ولكن هذا الوضع يتغير. قبل عشر سنوات، وأود أن واجهت مشكلة مع 10 من كل 100 الصفقات. اليوم أنا قد واجهت واحد فقط. بسبب زيادة المنافسة في السوق من خلال تبادل جديدة، والمزيد من المستثمرين التورط، والضغط على خلق سوق أكثر كفاءة وموثوق بها. انهم فقط لا حتى مات عندما يتعلق الأمر اللوائح. ولكن ستضطر المنظمين لرصد التلاعب صناع السوق عن كثب. فإنه قد يكون مجرد لحظة. وأعتقد أن سوق الخيارات هو أقل من خمس سنوات بعيدا عن ان يصبح الاعتماد عليها مثل أسواق الأسهم الرئيسية. حتى ذلك الحين: استخدام سعر حد أو أوامر الحد وتأخذ وقتك.